عرض للطباعة
هذه صورة لاعلان وردت في خبر للجزيرة. موضوع الاعلان غير مهم. (هنا) طريقة كتابته هي المهمّة
https://aljazeera.net/mritems/images...98494_1_34.jpg
لاحظوا استخدام اللغة العاميّة بدل اللغة الفصيحة. هل لو كتبوا بالفصيحة لن يفهم النّاس الإعلان؟ هل الكتابة بالعامية ستجعل الاعلان يعطي نتائج أفضل؟
أنا لا أفهم لماذا نسعى لقتل لغتنا بأيدنا؟
أعتقد ذلك و لكن فى دفاعهم سيقولون بأن اللغة العامية أسهل للمواطن العادى فى الفهم و أسرع لأنه يستخدمها دائما .
و لكن اللغة العربية طبعا هى أبلغ لغة على الأطلاق و لا توجد لغة تستطيع أن تعطى و تعبر عن معانى مثل اللغة العربية و يكفى أنها لغة القرأن .
من المؤسف ان تجد بعض نشرات الاخبار باللهجات العاميه على بعض القنوات !
والله لا اجد تبرير منطقي لهذه التصرفات ، الا الاقرار بجهل فاعلها باهمية العربية الفصحى ...
نحمد الله الذي حفظ لنا العربية بحفظ القرآن .
انت تعرف ان العكس هو الصحيح
الفصحي الناس كلها تفهمها لانها ثابته عند الجميع
اما العاميه فلكل بلد لهجتها الخاصه و مصطلاحاتها الخاصه
قناة otv و التى يملكها ساويرس قصدت ان تكونها كلامها باللغه العاميةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفجر القادم
لطمس لغة القرآن
حرب فكرية شديدة
بعض هذه المحطات ليست جاهلة بالفعل ولكن الله أعلم مشاركة ومتواطئة في طمس اللغة. والله أعلم.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفجر القادم
عاده سيئه هدفها خلق أجيال تجد صعوبه في فهم الفصحى وهي لغة القرأن
قصيدة اللغة العربية للشاعر محمد حافظ ابراهيم
أنا البحر في أحشائه الدر كامن …
رجعت لنفسي فاتهمت حصاتي ** وناديت قومي فاحتسبت حياتي
رموني بعقم في الشباب وليتني ** عقمت فلم أجزع لقول عداتي
ولدت ولما لم أجد لعرائسي ** رجلا وأكفاء وأدت بناتي
وسعت كتاب الله لفظا وغاية ** وما ضقت عن آي به وعظات
فكيف أضيق اليوم عن وصف آلة ** وتنسيق أسماء لمخترعات
أنا البحر في أحشائه الدر كامن ** فهل سألوا الغواص عن صدفاتي
فيا ويحكم أبلى وتبلى محاسني ** ومنكم وإن عز الدواء أساتي
فلا تكلوني للزمان فإنني ** أخاف عليكم أن تحين وفاتي
أرى لرجال الغرب عزا ومنعة ** وكم عز أقوام بعز لغات
أتوا أهلها بالمعجزات تفننا ** فيا ليتكم تأتون بالكلمات
أيطربكم من جانب الغرب ناعب ** ينادي بؤدي في ربيع حياتي
ولو تزجون الطير يوما علمتم ** بما تحته من عثرة وشتات
سقى الله في بطن الجزيرة أعظما ** يعز عليها أن تلين قناتي
حفظن ودادي في البلى وحفظته ** لهن بقلب دائم الحسرات
وفاخرت أهل الغرب والشرق مطرق ** حياء بتلك الأعظم النخرات
أرى كل يوم في الجرائد مزلقا ** من القبر يدنيني بغير أناة
وأسمع للكتاب في مصر ضجة ** فأعلم أن الصائحين نعاتي
أيهجرني قومي عفا الله عنهم ** إلى لغة لم تتصل برواة
سرت لوثة الإفرنج فيها كما سرى ** لعاب الأفاعي في مسيل فرات
-------------------------------------
احنا خدنا النص دة السنادى فى المدرسة وكان حفظ ولم يحفظة سوى عدد قليل جدا بسبب صعوبة بالنذبا لنا واريد ايضا ان اقولاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mramzi
اللغة العربية بحر لا شطآن لة:eek:
صعب ليه انتوا مبتسمعوش ريكو؟ يا علي !
بعض القنوات مثل قناة أو تي في الساويرسية المصرية تصر وتقصد عدم استخدام اللغة العربية الفصحي مطلقا. حتى نشرة الأخبار والبرامج تكون بالعامية.
!!!!!!!!!!!!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miro the king
القناة المذكورة لصاحبها النصراني المعروف الذي يبغض الإسلام والمسلمين، تتعمد التكلم بالعامية لأسباب نحن نعلمها، وهو أيضا...
وحاله لا يخفى علينا، وماهو إلا ذنب من أذناب الهالك الذى أتى العلامة، وشيخ العربية، وعميد الأدب العربي: محمود محمد شاكر= على بنيانه من القواعد، فخرّ عليه السقف، وكذلك تلميذه البارّ به جدا : لويس عوض. كل هؤلاء يريدون طمس الهوية العربية، ولغة القرآن، ويرفعو شعار: لاتسمعوا لهذا القرآن، والغَوا فيه..!!
فكل هؤلاء وأولئك سيخزيهم الله كما أخزى اللذين من قبلهم، وسننقلب نحن بنعمة من الله وفضل، ولن يمسسنا سوء. وقد كشف عوراهم هذا العلامة الفذ، وأظهر أن شهادة الدكتوارة التي حصلوا عليها، ماهي إلا حبر على ورق، فرحمة الله على هذا المجاهد.
أما الجزيرة، فهي أيضا لا تخفى على أحد، فهي ترفع بإحدى يديها: التصحيح، وباليد الأخرى تهدم معالم الدين الصحيح...!!
فإذا أرادت نشر رذيلة، قامت باستدعاء بوق من أبواقها شديد اللهجة.. قوي الشكيمة.. ماضي العزيمة، ويكون أمامه شخص هزيل.. ضعيف، لا يستطيع أن يثبت أتفه الأشياء، وذلك يكون في برنامج الدُّرزي المعروف: فيصل القاسم.
ولا أنسى البرنامج المشلوح، الذي كان موضوعه: قضية اللغة العربية ( زعموا..! ) فقاموا باستضافة رجل لبناني يدافع عن العامية باستماتة،و كأنها أمه!، وأمامه رجل ( الله المستعان )
الخطب جسيم... والأمر عظيم، وسأستفيض في الرد على هؤلاء كلهم في مدونتي إن شاء الله وقدر، لكن الله أعلم هل سيكنون تحت: أعلام وأقزام، أم كواشف زيوف؟!