في سفالة يتحفنا بها عمر أديب، خرج علينا هذا الأقرع أخلاقيا بتهم تنال من عرض وشرف لاعبي المنتخب المصري الذين الذين عرفوا بالالتزام، حيث حيث وجه اتهامه للمنتخب المصري استنادا لصحافة جنوب افريقيا التي زعمت ان اللاعبين احضروا لغرف فنادقهم فتيات بعد الفوز على إيطاليا.
وفعلا من لا يعرف الشرف يجب أن لا يتكلم فيه، سواء صحف جوهناسبرج أو عمر اديب الذي تطاول على لاعبي المنتخب المصري، ولعل فؤاده كان يحترق قهرا وهو يشاهدهوم يسجدون لله بعد كل هدف (مع تحفظي على السجود الذي يعتبر عبادة مع هذا اللباس).
وأنا بدوري اهنئ مصر على هذه الانجازات وعلى هؤلاء الابناء البارين الذين يمثلون مصر خير تمثيل في مقابل أقرع الاخلاق.